مرة شيخ متدين كتير متزوج وحدة متدينة مخلفين بنت فى الجامعة
والشيخ بيشتغل فى شركة قسم المحاسبات
ومرة بنته مروحت من الجامعة لقت عجوزة عيانة وما بتشوف لهى ودتها على دارها ودارها فى تل الهوا
ويوم من الايام ابوه طالع مشوار على تل الهوا لهوا شافها طالعة على البرج لهوا شك فيها
وتانى يوم رقبها ولقاها بتطلع نفس البرج ونفس الطابق
لهوا روح ولما روح البنت من الجامعة سألها وين كنتى قلتله كنت فى الجامعة
قلها طيب
وثالث يوم بردو رقبها لقها بتروح على نفس البرج
ولما روحت قلها وين كنتى قلتله فى الجامعة لهوا قلها طيب جهزى حالك بنا نروح طشة
وتانى يوم طلعوا مع بعض وداها على ارض فاضية لهوا دبحها لما دبحا اجا دم على قميصه
ولما روح على البيت المرة سالته من وين الدم قلها دبحت البنت لهى المرة قعدة تصيح وتبكى
وراح نام لهيا البنت اجته فى المنام قلتله قتلتنى وانا بريئة لهوا راح على البرج لقاها بطعمى عجوزوبتعمللها كل شغل الداروقلتله انا برضى عنك لما يروح الدم عن القميص .
لما روح على الدار قال للمرة اغسلى القميص لهى غسلته ما رضى يروح الدم
لهوا راح لشيخ قله ايش صار لهوا اعطاه دواء اعطاه لمرة تغسل لهوا ما رضي يروح الدم
راح لكمان شيخ اعطاه كمان دواء
لما روح على الدار لقى مرته غاسلة القميص وبلمع لمع لهوا قلها كيف اعملتيه يا مرة
لهى قلتله مع برسيل للغسيل ما فى مستحيل